صحيح أن النساء والرجال قد بصابون بالأمراض النفسية على حد سواء، لكن الأبحاث أبانت أن نسبة النساء اللائي يتأثرن بالأمراض النفسية أكثر من الرجال

صحيح

121 مليون هو عدد الأشخاص في العالم الذين يعانون من أشكال الإكتئاب المختلفة حسب منظمة الصحة العالمية

ليس ذلك فقط، بل تتعدد أسباب عدم تلقي المساعدة النفسية حيث نجد أيضا بعض الأشخاص لا يصدقون أنهم يعانون من مشاكل نفسية، فينكرون ولا يتقبلون فكرة استشارة الطبيب النفسي. البعض الاخر يخاف من العلاج، و آخرون لا يستطيعون دفع ثمنه

تشير الأبحاث أن معظم حالات الانتحار تحدث في شهري يوليوز وغشت وهو ما يأكد تأثير موسم الصيف على معدلات الانتحار

غير صحيح، فالعديد من المصابين بها يُشفون بشكل كامل عندما يُعالجون بالطريقة المناسبة وبمرحلة مبكّرة ولا يتعرّضون لنوبات أخرى من المرض. بالنسبة لأشخاص آخرين، فيمكن أن تعاودهم الأمراض النفسية خلال حياتهم وقد تتطلب علاجًا مستمراً. تمامًا كبعض الأمراض الجسدية مثل السكري ومرض القلب

غير صحيح، إنها أمراض مثل أي أمراض أخرى، كالأمراض القلبية، و داء السكّري، و الربو. ولكن للأسف غالبًا ما يُحرم المصابون بالأمراض النفسية من التعاطف والدعم التي يُعامل بها الأشخاص المصابون بأمراض جسدية

يعد تعاطي المخدرات وشرب الكحول من العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بمرض ثنائي القطب

تزداد إمكانية الإصابة بمرض انفصام الشخصية عند الأشخاص الذين يمتلكون تاريخ عائلي مرضي لذات المرض

تعد نسبة الوفاة بسبب فقدان الشهية العصبي هي الأعلى بين الأمراض النفسية الأخرى

لا تسبب الأدوية النفسية الإدمان، لأن الذين يُعالجون بمضادات الاكتئاب مثلًا لا يُعانون من الرغبة الشديدة بتناول الدواء، ولا يتعرضون للنشوة أو السلوكيات الأخرى التي يسببها الإدمان التقليدي، كما لا تحدث عندهم نفس التأثيرات الجانبية التي كثيرًا ما نلاحظها عند تناول العديد من الأدوية الأخرى. لذا يرى الباحثون أنَّ هذه الأدوية تسبب الاعتماد الجسدي وليس الإدمان